أعلنت "حركة أحرار صنعا اليوم الخميس عن إطلاقها ثورة في وجه الانقلابيين بهدف تحرير العاصمة صنعاء من قبضتهم وإعادة الحياة إلى طبيعتها قبل الانقلاب على الحكومة الشرعية.
وشددت الحركة في بيانها، على أنها ستعمل على استهداف قيادات الصف الأول والثاني لميليشيا الحوثي ما لم ينسحبوا وينهوا كافة مظاهر انقلابهم المشؤوم.
وتعهدت الحركة بتكثيف أنشطتها حتى تطهير صنعاء من الميليشيات بكل الوسائل الثورية المشروعة، مناشدة الجيش اليمني والقبائل بالوقوف معها.
وبحسب البيان، فإن تأسيس الحركة الجديدة يأتي استجابة لتطلعات الشعب اليمني في التخلص من الانقلابيين الذين وصفتهم بالكهنوتيين، الذين انقلبوا على النظام الجمهوري وقوضوا مؤسسات الدولة، وجوعوا الشعب، وامتهنوا كرامة المواطن اليمني وسخروا أسلحتهم لقتل وترويع الآمنين وتدمير البلاد، ونزع اليمن من حضنه العربي ورميه إلى أحضان ولاية الفقيه الفارسي.
وأوضح البيان أن تأسيس الحركة يأتي امتداداً لنضالات وتضحيات أحرار ثورة الـ 26 من سبتمبر عام 1962، وإيماناً بأهداف تلك الحركة التي أعادت للشعب اليمني حريته وكرامته، وأنهت حكم الكهنوت الفاسد، الذي سلط سيف الظلم والجهل والفقر على رقاب اليمنيين قروناً طويلة.
وذكر سكان في صنعاء أنهم شاهدوا منشورات في عدد من الشوارع، كما شاهدوا عناصر من الميليشيات تزيل المنشورات من على أعمدة الإنارة والجدران، وأضافوا أن الميليشيات منعت تصوير المنشورات وصادرت عددا من الهواتف لبعض المارة، كما أوقفت حساب الحركة في موقع فيسبوك بعد ساعات من تدشينها.
وشددت الحركة في بيانها، على أنها ستعمل على استهداف قيادات الصف الأول والثاني لميليشيا الحوثي ما لم ينسحبوا وينهوا كافة مظاهر انقلابهم المشؤوم.
وتعهدت الحركة بتكثيف أنشطتها حتى تطهير صنعاء من الميليشيات بكل الوسائل الثورية المشروعة، مناشدة الجيش اليمني والقبائل بالوقوف معها.
وبحسب البيان، فإن تأسيس الحركة الجديدة يأتي استجابة لتطلعات الشعب اليمني في التخلص من الانقلابيين الذين وصفتهم بالكهنوتيين، الذين انقلبوا على النظام الجمهوري وقوضوا مؤسسات الدولة، وجوعوا الشعب، وامتهنوا كرامة المواطن اليمني وسخروا أسلحتهم لقتل وترويع الآمنين وتدمير البلاد، ونزع اليمن من حضنه العربي ورميه إلى أحضان ولاية الفقيه الفارسي.
وأوضح البيان أن تأسيس الحركة يأتي امتداداً لنضالات وتضحيات أحرار ثورة الـ 26 من سبتمبر عام 1962، وإيماناً بأهداف تلك الحركة التي أعادت للشعب اليمني حريته وكرامته، وأنهت حكم الكهنوت الفاسد، الذي سلط سيف الظلم والجهل والفقر على رقاب اليمنيين قروناً طويلة.
وذكر سكان في صنعاء أنهم شاهدوا منشورات في عدد من الشوارع، كما شاهدوا عناصر من الميليشيات تزيل المنشورات من على أعمدة الإنارة والجدران، وأضافوا أن الميليشيات منعت تصوير المنشورات وصادرت عددا من الهواتف لبعض المارة، كما أوقفت حساب الحركة في موقع فيسبوك بعد ساعات من تدشينها.